قصة الشاب صهيب كفايفية بالتفصيل، أثارت قصة الشاب صهيب كفايفية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، والتي تروي عن حقيقة لا يمكن لأ أحد أن يتجاهل عمق الجرح الذي يأتي للشخص من أعز أصدقائه، وقد لاقت قصته حالة من التعاطف الواسع من قبل رواد السوشيال ميديا ومما دفعهم لتدشين وسم يحمل اسم غدر الصديق، ومن خلال مقالنا سنتعرف على قصة الشاب صهيب كفايفية بالتفصيل كما وسنتعرف على من هو صهيب كفايفية ويكيبيديا.
من هو صهيب كفايفية ويكيبيديا
إنّ صهيب كفايفية هو شاب يحمل الجنسية الجزائرية فقد ولد ونشأ وترعرع فيها، ويقيم في ولاية قارمة ببلدة الخزاررة، وهو في العشرينات من العمر، تأثر الجميع بصيته التي سرعان ما انتشرت كالنار في الهشيم على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، وتأثر الجميع بقصته التي دفعت الكثيرون يبدون تعاطفهم معه، فقصته من القصص الحزينة والمبكية فقد استدرجه ممن أدعوا أنهم أصدقاءه في الليل بالقرب من مكان سكنه، بحجة شرب القهوة مع بعضهم، إلا أنهم خدعوه وسكبوا عليه مادة كيماوية وتركوه وحيدًا بلا شفقة ولا رحمة وأخذ يصرخ بشدة دون مساعدة أحد، مما تسبب في فقده للبصر.
قصة الشاب صهيب كفايفية بالتفصيل
وحول قصة الشاب صهيب كفايفية بالتفصيل، حيث قام أصدقائه باستدراجه لأحدى المنازل المجاورة لمنزله بحجة شرب القهوة سويًا، ولكنهم قاموا بخداعه وسكبوا عليه مادة كيميائية حارقة على منطقة الوجه والعينين، وتركوه وحيدًا يصرخ ويبكي من شدة ما أصاب وجهه من حريق إثر المادة، وعلى إثرها فقد بصره، وتعاطف مع قصته جموع الشعب الجزائري وأبناء الوطن العربي وأطلقوا حملة تبرعات للشاب الجزائري صهيب من أجل إجراء عملية له تعيد النور إلى عينيه من جديد.
شاهد أيضًا: قصة طائر الرفراف الحقيقية كاملة
تفاعل رواد التواصل الاجتماعي مع قصة الشاب صهيب كفايفية
أثار قصة الشاب صهيب كفايفية الرأي العام في دولة الجزائر بشكل خاص والوطن العربي بشكل عام، وسط حالة من التعاطف الشديد معه، معبرين عن حزنهم على ما أصابه من غدر أصدقائه له وسكب المواد الحارقة عليه بلا شفقة ولا رحمة، ودشن الرواد وسم غدر الأصدقاء للتعاطف مع كفايفية، كما وأطلقوا حملة تبرعات لإجراء عملية تعيد البصر إليه بعد أن فقده جراء المواد الحارقة التي أصابت عينيه.
شاهد أيضًا: من هي رنا القصيبي ويكيبيديا
قصة الشاب صهيب كفايفية بالتفصيل، قصة الشاب صهيب كفايفية هي إحدى القصص المحزنة جدًا والمبكية على غدر الأصدقاء بصديقهم الشاب كفايفية، وسكبوا عليه مادة كيميائية حارقة على وجهه وعينيه مما تسبب بحروق بليغة وفقده للبصر، وسط حملة تعاطف كبيرة معه بعد انتشار قصته.
